| بر الوالدين | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
goodgirl مديرة goodgirl
عدد الرسائل : 2215 العمر : 31 الموقع : goodgirl.ahlamontaa.net المزاج : رائع نقاط : 37655 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
بطاقة الشخصية حقول اللعب: (0/0) التصويب: (0/0)
| موضوع: بر الوالدين الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:29 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم برُّ الوالدين
مقام الأم مقدَّس ومقام الأب عظيم!
هل أنت بار لهما؟
هل ترفع صوتك في حضرتهما؟
هل تنظر إليهما بغير نظر الرحمة والمحبة؟
كيف تكون باراً بوالديك، وتتحاشى العقوق؟
قال تعالى في كتابه: "وقضى ربك إلاَّ تعبدوا إلاّ أيَّاه وبالوالدين إحساناً"(1).
إن للوالدين مقاماً وشأناً يعجز الإنسان عن دركه، ومهما جهد القلم في إحصاء فضلهما فإنَّه يبقى قاصراً منحسراً عن تصوير جلالهما وحقّهما على الأبناء، وكيف لا يكون ذلك وهما سبب وجودهم، وعماد حياتهم وركن البقاء لهم.
لقد بذل الوالدان كل ما أمكنهما على المستويين المادي والمعنوي لرعاية أبنائهما وتربيتهم، وتحمّلا في سبيل ذلك أشد المتاعب والصعاب والإرهاق النفسي والجسدي وهذا البذل لا يمكن لشخص أن يعطيه بالمستوى الذي يعطيه الوالدان.
ولهذا فقط اعتبر الإسلام عطاءهما عملاً جليلاً مقدساً استوجبا عليه الشكر وعرفان الجميل وأوجب لهما حقوقاً على الأبناء لم يوجبها لأحد على أحد إطلاقاً، حتى أن الله تعالى قرن طاعتهما والإحسان إليهما بعبادته وتوحيده بشكل مباشر فقال: "واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً"(2).
لأن الفضل على الإنسان بعد الله هو للوالدين، والشكر على الرعاية والعطاء يكون لهما بعد شكر الله وحمده، "ووصينا الإنسان بوالديه... أن أشكر لي ولوالديك إليَّ المصير"(1).
وقد اعتبر القران العقوق للوالدين والخروج عن طاعتهما ومرضاتهما معصية وتجبراً حيث جاء ذكر يحيى ابن زكريا بالقول: "وبراً بوالديه ولم يكن جباراً عصيا"(2).
وفي رسالة الحقوق المباركة نجد حق الأم على لسان الإمام علي بن الحسين (ع) بأفضل تعبير وأكمل بيان، فيختصر عظمة الأم وشموخ مقامها في كلمات، ويصوِّر عطاها بأدق تصوير وتفصيل فيقول ?: "فحقّ أُمِّك أن تعلم أنَّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يُطْعِم أحدٌ أحداً، وأنَّها وقتك بسمعها وبصرها ويدها ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها مستبشرة بذلك فرحةً موبلة (كثيرة عطاياها )، محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمِّها، حتى دفعتها عنك يد القدرة وأخرجتك إلى الأرض فَرَضِيَتْ أن تشبع وتجوع هي، وتكسوك وتعرى، وترويك وتظمأ، وتظللك وتضحى، وتنعمك ببؤسها، وتلذذك بالنوم بأَرِقهَا، وكان بطنها لك وعاء، وَحِجْرَها لك حواء، وثديها لك سقاءاً، ونفسها لك وقاءاً، تباشر حر الدنيا وبردها لك دونك، فتشكرها على قدرِ ذلك ولا تقدر عليه إلاّ بعون الله وتوفيقه".
وتبرز هنا، أهمية حق الأم من خلال التفصيل والبيان الذي تقدم به الإمام ? بحيث جعله أكبر الحقوق في رسالته المباركة، وأكثر في بيانه، وحثَّ على برّها ووصّى الولد بالشكر لهما كما هي الوصية الإلهية: "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن... أن أشكر لي ولوالديك إليَ المصير"(2).
وكذلك كانت وصية النبي(ص) لرجلٍ أتاه فقال: يا رسول الله من أبر؟ قال الرسول امك قال ثم من قال الرسول امك قال ثم من قال الرسول امك قال ثم من قال الرسول ابوك حق الأب:
ولا يقل حق الأب أهمية وجلالاً عن حق الأم، فهو يمثل الأصل والابن هو الفرع، وقد أمضى حياته وشبابه وأفنى عمره بكد واجتهاد للحفاظ على أسرته وتأمين الحياة الهانئة لأولاده، فتعب وخاطر واقتحم المشقات والصعاب في هذا السبيل، وفي ذلك يقول الإمام زين العابدين ?: "وأمَّا حق أبيك فتعلم أنَّه أصلك وإنَّك فرعه، وإنَّك لولاه لم تكن، فمهما رأيت في نفسك مِمَّا يعجبك فاعلم أن أباك أصل النعمة عليك فيه، واحمد الله واشكره على قدر ذلك ولا قوة إلا بالله".
وعلى الإنسان أن يدرك جيداً كيف يتعاطى مع والده كي لا يكون عاقاً وهو غافل عن ذلك، فعليه تعظيمه واحترامه واستشعار الخضوع والاستكانة في حضرته فقد جاء في حديث عن الإمام الباقر ?: "إن أبي نظر إلى رجل ومعه ابنه يمشي، والابن متكيء على ذراع الأب، قال: فما كلَّمه أبي حتى فارق الدنيا".
برَّ الوالدين بعد الموت:
لا يقتصر بر الوالدين على حياتهما بحيث إذا انقطعا من الدنيا انقطع ذكرهما، بل إن من واجبات الأبناء إحياء أمرهما وذكرهما من خلال زيارة قبريهما وقراءة الفاتحة لروحيهما والتصدق عنهما، وإقامة مجالس العزاء لهما على الدوام.
كما أن عليهم حق البرِّ لهُمَا في جملة أمور ذكرها رسول الله (ص) لرجل من أصحابه فقال: يا رسول الله هل بقي لأبوي شيء من البرّ أبرهما به بعد وفاتهما؟
قال رسول (ص) : "نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنقاذ عهدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلاّ بهما".
وفي حديث للإمام الصادق ?: "يصلي عنهما، ويتصدق عنهما، ويحجُ عنهما، ويصوم عنهما، فيكون الذي صنع لهما وله مثل ذلك فيزيده الله ببرِّه وصلاته خيراً كثيراً".
حد العقوق:
إن نكران الجميل، وعدم مكافأة الإحسان ليعتبران من قبائح الأخلاق، وكلما عظم الجميل والإحسان كان جحودهما أكثر جرماً وأفظع إثماً، ومن هذا المقياس نقف على خطر الجريمة التي يرتكبها العاق لوالديه، حتى عُدَّ العقوق من الكبائر الموجبة لدخول النار لأنّ العاق حيث ضميره مضحمل فلا إيمان له ولا خير في قلبه ولا إنسانية لديه.
ولذلك حذّر الإسلام من عقوق الوالدين لما له من دلالات ونتائج كما عبّر النبي الأكرم (ص): "كن باراً واقتصر على الجنة، وإن كنت عاقاً فاقتصر على النار".
وقد حدّد تعالى المستوى الأدنى لعقوق الوالدين في كتابه المجيد حيث يقول جلّ وعلا: "إمَّا يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أُفٍ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما"(1).
وعن هذا الحد يقول رسول الله (ص): "لو علِمَ الله شيئاً هو أدنى من أُفّ لنهى عنه، وهو من أدنى العقوق".
إذن فلا رخصة لولد أن يقول هذه الكلمة من أقوال وأفعال كمن ينظر إليهما بحدةٍ مثلاً وإلى ذلك يشير الإمام الصادق ? في قوله: "من ينظر إلى أبويه نظر ماقِتٍ وهما ظالمان له لم يقبل الله تعالى له صلاة".
حد الطاعة:
لقد رسم الله تعالى للإنسان حدود الطاعة لوالديه عندما قرن عبادته وتوحيده وتنزيهه عن الشرك بالإحسان إليهما والطاعة لهما، وقد جعل رضاه من رضاهما، ووصل طاعته بطاعتهما فقال عزَّ من قائل: "واخفض لهما جناح الذلّ من الرحمة"(2).
وإلى ذلك أشار النبي (ص) عندما قال: "بر الوالدين أفضل من الصلاة والصوم والحج والعمرة والجهاد في سبيل الله".
وفي تفسير الاية: "واخفض لهما جناح الذلّ من الرحمة"(3).
يقول الإمام الصادق ?: "لا تمل عينيك من النظر إليهما إلاّ برحمة ورقة، ولا ترفع صوتك فوق أصواتهما، ولا يدك فوق أيديهما، ولا تقدّم قدّامهما".
وفي المقابل بيَّن الله تعالى الحد الذي تقف عنده طاعة الوالدين في اياته الكريمة: "وإنّ جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً"(4).
فعندما يصل الأمر إلى معصية الله والشرك به يتوقف الإنسان عند هذا الحد فلا يطيعهما فيما أمرا لأنَّه بحسب الحديث المعصوم: "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".
ولكن هذا الأمر متوقف فقط على ما يشكل معصية الله دون باقي الأمور لأن سياق الاية يستمر بالتوضيح: "وصاحبهما في الدنيا معروفاً"(1).
فلا يعصيهما في باقي الأمور.
وفي كلام لجابر قال: سمعت رجلاً يقول لأبي عبد الله ?: "إنّ لي أبوين مخالفين فقال: برّهما كما تبر المسلمين ممن يتولانا".
فطاعة الوالدين وبرّهما واجب سواء كانا مؤمنين أم لا، فإن من الأمور التي لم يجعل الله فيها رخصة: "بر الوالدين برّين كانا أو فاجرين".
حقوق أخرى:
الدعاء والوصية:
لقد ورد في القران الكريم حقّين من حقوق الوالدين:
الأوّل: هو الدعاء لهما ويبدو ذلك على لسان أكثر من نبي يدعو لوالديه كما هو من وصايا الله تعالى للإنسان حيث قال تعالى على لسان نبي الله نوحٍ ?: "ربّ اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً"(2).
وعلى لسان إبراهيم ?: "ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين"(3).
الثاني: هو الوصية حيث يقول تعالى: "كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيراً الوصية للوالدين وللأقربين بالمعروف حقاً على المتقين"(4).
فالوصية حق على المؤمن وأول ما تؤدى للوالدين بحسب البيان القراني، وذلك للدلالة على أهمية بر الوالدين ووصلهما على الإنسان في حال حياته وبعد مماته من خلال التركة المادية من أموال وأرزاق، كما لا يبخل عليهما بالنصيحة والإرشاد إلى ما فيه صلاحهما، ولا ينسى طلب السماح منهما لتقصيره تجاههما في الحياة الدنيا. عن أبي عبد الله ?: "أن رسول الله (ص) حضر شاباً عند وفاته،
فقال له: قل: "لا إله إلا الله".
قال: فاعتقل لسانه مراراً.
فقال لامرأة عند رأسه: "هل لهذا أم؟".
قالت: نعم، أنا أمه.
قال: "أفساخطة أنت عليه؟".
قالت: نعم، ما كلّمته منذ ست حجج.
قال لها: "أرضِ عنه".
قالت: رضي الله عنه برضاك يا رسول الله.
فقال له رسول الله: "قل لا إله إلا الله".
قال: فقالها.
فقال النبي (ص): "ما ترى؟".
قال: أرى رجلاً أسوداً قبيح المنظر، وسخ الثياب، منتن الريح وقد وليني الساعة فأخذ بكظمي.
فقال له النبي: "قل: يا من يقبل اليسير ويعفو عن الكثير، اقبل مني اليسير واعف عني الكثير، إنَّك أنت الغفور الرحيم".
فقالها الشاب.
فقال النبي (ص): "انظر، ماذا ترى؟".
قال: أرى رجلاً أبيض اللون، حسن الوجه، طيّب الريح، حسن الثياب قد وليني وأرى الأسود قد تولى عني.
قال: "أعد".
فأعاد.
قال: "ما ترى؟".
قال: لست أرى الأسود، وأرى الأبيض قد وليني ثم طغى على تلك الحال". حق الأم
بنيّ:
لا يفوتني أن أكتب لك بضع جملاتٍ حول الأمور الشخصية لأختتم بها حديثي المطنب هذا: أشدُّ ما أود أن أوصيك به ولدي العزيز، هو الاهتمام بوالدتك الوفيَّة.
إن الحقوق الكثيرة للأمهات، أكثر من أن تُحصى أو يُؤدى حقها من الشكر، فليلة واحدة تسهرها الأم مع وليدها تفوق سنوات من عمر الأب المتدين، فتجسّد العطف والرحمة في عيونها النورانية بارقةً من رحمة وعطف رب العالمين، فالله تبارك وتعالى قد أشبع قلوب وأرواح الأمهات بنور رحمة ربوبيته بشكل يعجز عن وصفه الواصفون، ويعجز عن إدراكه سوى الأمهات، وإن رحمة الباري هي التي تجعلهن يقفن ويتحملن بثباتٍ عجيب إزاء المتاعب والالام منذ استقرار النطف في الأرحام، وطوال فترة الحمل، وحتى ساعة الولادة. ثم منذ عهد الطفولة، وحتى اخر العمر، وهي المتاعب والالام التي يعجز الاباء عن تحملها ليلة واحدة.
فالتعبير الرقيق الوارد في الحديث الشريف "الجنة تحت أقدام الأمهات" حقيقةٌ تشير إلى عظم دور الأم، وتنبّه الأبناء إلى أن السعادة والجنة تحت أقدام الأمهات، فعليهم أن يبحثوا عن التراب المبارك لأقدامهن، ويعلموا أن حرمتهن تُقارب حرمة الله تعالى، وأن رضا الباري جلَّت عظمته إنما هو في رضاهن.
إن الأمهات رغم أنهن جميعاً مثالٌ لذلك إلاَّ أن بعضهن يتمتعن بخصائص أخرى تميزهن عن الأخريات؛ وقد أدركت على مدى عمري، ومن الذكريات التي أحملها عن والدتك المحترمة، وعن الليالي التي كانت تقضيها مع أطفالها بل وحتى الأيام أنها تحمل مثل هذه المزايا، لذا فإني أوصيكم يا ولدي أنت وبقية أبنائي أن تجهدوا بعد وفاتي في خدمتها، وتحرصوا على راحتها ونيل رضاها، وكما أراها راضية عنكم في حياتي، بل أن تبذلوا مساعيكم أكثر في خدمتها بعد وفاتي.
وأوصيك يا ولدي : أن تحرص على معاملة أرحامك وأقربائك وخصوصاً أخواتك وأبناء إخوانك بالعطف والمحبة والصفاء والسلام والاياثر، وبمراعاة السلوك الحسن. كما أوصي جميع أبنائي أن يكونوا قلباً واحداً، وأن يتحركوا نحو هدفٍ واحدٍ، وأن يتعاملوا مع بعضهم بالمحبة والعطف، وأن يسعوا جميعاً للعمل في سبيل الله، وفي خدمة عباده المحرومين، لأن في ذلك خير وعافية الدنيا والاخرة.
والسلام عليكم ورحمة الله وباركاته .....مع تحياتي فراشة ملونة... | |
|
| |
المطيعة زائر
| موضوع: رد: بر الوالدين الأربعاء يونيو 02, 2010 12:30 am | |
| فراشة ملونة كل شيئ كتبتيه في بر الوالدين مفيد وجزاك الله خيرا |
|
| |
goodgirl مديرة goodgirl
عدد الرسائل : 2215 العمر : 31 الموقع : goodgirl.ahlamontaa.net المزاج : رائع نقاط : 37655 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
بطاقة الشخصية حقول اللعب: (0/0) التصويب: (0/0)
| موضوع: رد: بر الوالدين الخميس يونيو 03, 2010 4:11 pm | |
| بارك الله فيكي يالمطيعة واتمني لكي التوفيق دائما | |
|
| |
غلا روحي رغوده بنوتة جديدة
عدد الرسائل : 28 العمر : 30 الموقع : http://mazika-15.my-free-board.com/index.htm نقاط : 31234 تاريخ التسجيل : 31/08/2010
| موضوع: رد: بر الوالدين الأحد أكتوبر 17, 2010 11:23 am | |
| | |
|
| |
goodgirl مديرة goodgirl
عدد الرسائل : 2215 العمر : 31 الموقع : goodgirl.ahlamontaa.net المزاج : رائع نقاط : 37655 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
بطاقة الشخصية حقول اللعب: (0/0) التصويب: (0/0)
| موضوع: رد: بر الوالدين الأحد أكتوبر 17, 2010 3:08 pm | |
| الله يسلمك ياعسووووووووووولة | |
|
| |
الفقير زائر
| موضوع: بسم الله الرحمن الرحيم الجمعة يونيو 17, 2011 5:08 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بوركتي أختي الغالية على الموضوع المميز والمفيد جداً وكم نحتاج مع خضم هذا الزمان وما آل إليه عصرنا من أمور دنيوية لمن يذكرنا كل فترة بأعظم وأنقى مخلوقين وأحب الناس وأقربهم ألينا ألا وهما الوالدين.
جوزيتي الجنة وباركك المولى عزوجل في الدنيا والآخرة وسخرك للخير دوماً آمين يارب العالمين.
لا تنسوني من دعاءكم وكل المسلمين_نلتقي بجنان الخلد _أحبكم بالله |
|
| |
goodgirl مديرة goodgirl
عدد الرسائل : 2215 العمر : 31 الموقع : goodgirl.ahlamontaa.net المزاج : رائع نقاط : 37655 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
بطاقة الشخصية حقول اللعب: (0/0) التصويب: (0/0)
| موضوع: رد: بر الوالدين السبت سبتمبر 03, 2011 11:24 pm | |
| thank you thank you thank you thank you | |
|
| |
goodgirl مديرة goodgirl
عدد الرسائل : 2215 العمر : 31 الموقع : goodgirl.ahlamontaa.net المزاج : رائع نقاط : 37655 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
بطاقة الشخصية حقول اللعب: (0/0) التصويب: (0/0)
| موضوع: رد: بر الوالدين الثلاثاء سبتمبر 06, 2011 12:05 am | |
| بارك الله فيك وجزاك الله خيرا شكرا على ردك | |
|
| |
سجينه الخيال بنوتة جديدة
عدد الرسائل : 10 العمر : 24 الموقع : في الواقع لكنني من الخيال المزاج : رائع ما دام زوجي بيجيتا نقاط : 28500 تاريخ التسجيل : 27/11/2011
| موضوع: رد: بر الوالدين الإثنين نوفمبر 28, 2011 12:18 pm | |
| | |
|
| |
goodgirl مديرة goodgirl
عدد الرسائل : 2215 العمر : 31 الموقع : goodgirl.ahlamontaa.net المزاج : رائع نقاط : 37655 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
بطاقة الشخصية حقول اللعب: (0/0) التصويب: (0/0)
| موضوع: رد: بر الوالدين الإثنين نوفمبر 28, 2011 3:02 pm | |
| الله يسلمك ومشكورة على ردك ياعسل | |
|
| |
غلا الدنيا مشرفة قسم
عدد الرسائل : 51 العمر : 27 الموقع : في قلوب الناس المزاج : ربما عجزت روحي ان تلقاك وعجزت عيني ان تراك ولكن لم يعجز قلبي ان ينساك. اذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك . احبك موت.... لا تسأليني ما الدليل ارايت رصاصه تسأل القتيل . نقاط : 28527 تاريخ التسجيل : 29/11/2011
| موضوع: رد: بر الوالدين الإثنين ديسمبر 05, 2011 10:36 pm | |
| | |
|
| |
بنوته بنوتة جديدة
عدد الرسائل : 1 العمر : 32 الموقع : سلطنة عمان نقاط : 28429 تاريخ التسجيل : 07/12/2011
| موضوع: رد: بر الوالدين الأربعاء ديسمبر 07, 2011 7:32 pm | |
| | |
|
| |
goodgirl مديرة goodgirl
عدد الرسائل : 2215 العمر : 31 الموقع : goodgirl.ahlamontaa.net المزاج : رائع نقاط : 37655 تاريخ التسجيل : 18/08/2009
بطاقة الشخصية حقول اللعب: (0/0) التصويب: (0/0)
| موضوع: رد: بر الوالدين الأربعاء ديسمبر 07, 2011 7:52 pm | |
| العفوووووووووووووووو ياعسل شكرا لمرورك ياقلبي | |
|
| |
| بر الوالدين | |
|